يؤثر وجود طفل مصاب بمرض التوحد على أشقاءه أكثر من بقية افراد الأسرة. فإن معظم الأطفال المصابين بالتوحد يهتمون باللعب مع أشقاءهم من خلال الألعاب الجماعية والتفاعلات العائلية ولكن العديد منهم لايهتمون باللعب مع الأطفال الآخرين.
الطفل الإعتيادي يريد الذهاب لمشاهدة الأفلام أو الى أحد المطاعم أو أي مكان آخر. ولكن مرض التوحد يفرض العديد من الحواجز على الأباء والأمهات فهم يتوقفون لتقييم مدى تأثير كل مكان على نشاط الطفل المتوحد ما من شأنه أن يصنع جواً مخيباً للآمال عندما يتخذ الأهل قراراً بعدم الذهاب لأي مكان .
تأتي الصعوبات عندما يشارك "الغرباء" كالأصدقاء أو الزملاء في الألعاب فهنا يتوجد على الطفل أن يوضّح سلوك شقيقه المصاب بالتوحد.
كما لايخفى دور الآباء في مساعدة الأشقاء للتواصل مع فرد من العائلة مصاب بالتوحد. فهو يُظهر الكثير من الحب لكل أطفال العائلة. وإظهار الإهتمام الفردي بالأطفال يتم بناءه على حسب حاجة الطفل.
لاتنسى أن مرض التوحد يتطلب من الآباء والأمهات الوقت الكثير للتعامل مع الطفل وتعليمه ليصبح أخاً أفضل بمرور الوقت.
الطفل الإعتيادي يريد الذهاب لمشاهدة الأفلام أو الى أحد المطاعم أو أي مكان آخر. ولكن مرض التوحد يفرض العديد من الحواجز على الأباء والأمهات فهم يتوقفون لتقييم مدى تأثير كل مكان على نشاط الطفل المتوحد ما من شأنه أن يصنع جواً مخيباً للآمال عندما يتخذ الأهل قراراً بعدم الذهاب لأي مكان .
تأتي الصعوبات عندما يشارك "الغرباء" كالأصدقاء أو الزملاء في الألعاب فهنا يتوجد على الطفل أن يوضّح سلوك شقيقه المصاب بالتوحد.
كما لايخفى دور الآباء في مساعدة الأشقاء للتواصل مع فرد من العائلة مصاب بالتوحد. فهو يُظهر الكثير من الحب لكل أطفال العائلة. وإظهار الإهتمام الفردي بالأطفال يتم بناءه على حسب حاجة الطفل.
لاتنسى أن مرض التوحد يتطلب من الآباء والأمهات الوقت الكثير للتعامل مع الطفل وتعليمه ليصبح أخاً أفضل بمرور الوقت.